الجمعة، نوفمبر 04، 2011



۞ مرحبا بكم بموقع المغرب الملكي ۞


karimedia_mag

Capture01HH
Sansk اضف المغرب الملكي لمواقعك المفضلة Sansk ابق على اتصال بالمغرب الملكي بتحميل شريط مهام الموقع Sansk
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - إعلانات و آراء موقع المغرب الملكي على الساعة : 21:16 - تعليقات زوار الموقع 717
الكلمات المفتاحية للموضوع : 

إعتقال شاب بطنجة حاول تصوير الملك محمد السادس بهاتفه النقال

Roi-Mohamed-6-voitureدكرت مصادر صحفية ان رجال أمن بزي مدني  اعتقلوا يوم ، الخميس الماضي، شاب من مدينة طنجة حاول الاقتراب من الملك محمد السادس و تصويره بواسطة هاتفه النقال. وذكرت نفس المصادر أن الملك محمد السادس كان رفقة الأمير مولاي رشيد يتجول بسيارته الخاصة بشوارع مدينة طنجة  بعد سويعات من إعطاءه  إنطلاقة أشغال القطار الفائق السرعة “تي جي في” رفقة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي . و قد حاول الشاب المذكور مد الملك محمد السادس بظرف أصفر و في نفس الآن تصويره بهاتف نقال، بعد أن توقف العاهل المغربي في إحدى الإشارات المرورية بشارع محمد الخامس، و ما إن اقترب الطنجاوي من الملك حتى أوقفته عناصر أمنية، و تم اقتياده إلى مخفر للشرطة قبل أن يفرج عنه فيما بعد، .و في سياق متصل  يقوم  الملك محمد السادس حاليا بزيارة رسمية لمدينة الناظور و نواحيها، حيث إطلع و دشن عدد من المشاريع التنموية و الإجتماعية، و من المنتظر أن يترأس فيها مطلع الأسبوع القادم مجلس وزاري، الثاني من نوعه بعد المصادقة على الدستور المغربي الجديد في الفاتح من يوليوز المنصرم
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - كواليس و اخبار المملكة الشريفة على الساعة : 00:01 - تعليقات زوار الموقع 1

02 octobre 2011

الامير مولاي هشام يؤكد اختلافه مع القصر ويصف شباب 20 فبراير بالأنبياء الشعبيين

3206157-4587487يعود الأمير مولاي هشام إلى تصويب سّهام النقد ليس فقط على المغرب وإنّما على مجمل الأنظمة العربيَّة التي يرى أنّها متواطئة على قمع شعوبها، ويعرب عن إعجابه الشديد بالحركات الشبابيّة التي تقود مسيرة التغيير ويصف شباب حركة 20 فبراير المغربيّة بـ"الأنبياء الشعبيين"و يصوّب الأمير هشام بن عبد الله العلوي، نيرانه على بلده المغرب موجهًا انتقادات إلى أعلى سلطة في البلاد، من دون أن يغفل عن انتقاد باقي الأنظمة العربيّة التي تتفق على قمع شعوبها.وغالبًا ما تتضمن تصريحات الأمير هشام إشارات إلى العلاقة التي تربطه بالقصر المغربيّ وملكه، وهي علاقة يختلط فيها الأسري بالسياسي. ولا يتردد الأمير المغربي في الكشف عن أن صلته بملك محمد السادس تتسم مؤخرًا بالفتور، ويوضح خلال حوار أجراه معه الصحافي ستيفان سميت أنه التقى العاهل المغربي مرتين منذ اعتلائه العرش وكان ذلك أثناء حضوره لمناسبتين عائليتين.  و يقول الأمير هشام الذي آثر الاستقرار مع عائلته في الولايات المتحدة الأميركيّة "أنا غير مرغوب فيه سياسيا في القصر"، في إشارة إلى مواقفه التي توصف من قبل المهتمين بالتقدمية والديمقراطيّة إلا أنها لا تنال رضا دوائر الحكم في المغرب. وفي هذا السياق يقول ابن عم العاهل المغربي "بعد وفاة (الملك الراحل) الحسن الثاني، قلت للملك محمد السادس وبكل إخلاص يجب إحداث تغيير حقيقي وليس الاكتفاء بتطعيم الحياة السياسيّة بوجوه شابة، ومنذ ذلك الحين لم ألتقه إلا مرتين وفي إطار مناسبات عائليّة صرف".
ويعتزّ الامير هشام في انتمائه إلى العائلة الملكيّة في المغرب ويقول عنها إنّها "نجحت في التحالف مع الشعب لوضع حد للاستعمار"، من دون أن يغفل الإشارة إلى انتمائه من جانب والدته لمياء الصلح إلى إحدى العائلات الوطنية المرموقة في العالم العربي".
يعود الأمير إلى فترة حكم الملك الراحل الحسن الثاني ليعلّل سعة اطلاعه على الأوضاع في المغرب، فيوضح أنّه لم يخف آراءه عن الملك الراحل، لافتًا "صارحت الملك الحسن الثاني برأيي"، ومعترفا بأنّه تعلم الكثير من خلال معايشة الفترة الزمنية التي حكم فيها الملك الحسن الثاني، كما استفاد من الرحلات الدبلوماسيّة الخارجيّة التي كان يرافق فيها والده في المناسبات التي كان ينوب فيها الوالد عن أخيه.
يضيف "بعد وفاة الملك الحسن الثاني، تمسّكت برأي وأصريت على ضرورة احداث تغيير في الطبقة السياسية لتحيا الملكية وتخدم المغاربة". كما أني عبرت عن رأيي كوني ضد ملكية تحت مسؤولية أمير المؤمنين في تداخل بين المسئوليات السياسية و الدينية".
وإذ ينفي الأمير هشام خلافه مع أي جهة، في إشارة إلى ابن عمّه الملك محمد السّادس، يصرّ على التمسّك بالحق في حرية التعبير عن رأيه من دون الاصطدام بالخطوط الحمراء. ويبرّر الأمير اغترابه واختياره الاستقرار في بلد غير موطنه الأم بالقول "شعرت بأنّني أزعج الملك، فآثرت الابتعاد". يضيف مولاي هشام "حضوري المكثف سيشكل عرقلة للمسار بلادي الديمقراطي خلال هذه المرحلة".
إلا أنّه ليس نادمًا على اغترابه عن وطنه، فالاستقرار في الولايات المتّحدة الأميركيّة أتاح له إمكانيّة تحقيق الذات على الصعيدين المهنيّ والشخصيّ، كما أتاح لأبنائه "أن ينشأوا في بيئة منفتحة وحرة".
ولطالما كان الأمير هشام صريحًا، وخصوصًا مع نفسه، ويوضح في هذا الصدد "قلت ما كان علي قوله ولم يلق كلامي أذنًا صاغية لدى الحسن الثاني أو محمد السادس"، كما لم ينتبه مروجو الأخبار والألقاب إلى تصريحاتي، فلقبوا الملك محمد السادس بـ "ملك الفقراء" بينما نعتوني بـ "الأمير الأحمر"! "أمر مضحك"، يضيف مولاي هشام.
وينتقد الأمير هشام بشدة ظروف الاستفتاء على الدستور، معيبًا على الوسائل التي تمّ استخدامها لحثّ المغاربة على التصويت بـ"نعم"، وبينها الشحن والتعبئة داخل المساجد بعد خطبة موجهة من وزارة الأوقاف والشؤون الإسلاميّة. ويعتبر الأمير هشام الأساليب المنتهجة للتأثير على التصويت فريدة من نوعها، حيث "لم يشهد لها المغرب مثيلاً حتى أثناء عهد الحسن الثاني ووزير داخليّته ادريس البصري... سيد الاستفتاءات!". يضيف متسائلاً: إن كان الملك المغربي مقتنعًا في أنّ أغلبيّة المغاربة ستصوّت إيجابًا في الاستفتاء على الدستور، فلماذا حوّل الاستفتاء إلى بيعة شعبيّة؟
ويستعرض الأمير هشام الأجواء التي ترافقت مع الاستفتاء، حيث تمّ تجنيد "الزاوية البوتشيشية"، وهي أكبر المدارس المغربية، بالإضافة إلى ما أسماه بـ"العصابات المكونة من شباب منحرف والتي أوكل لها دور تكسير المظاهرات وفي بعض الأحيان استعمال العنف".
وتحظى حركة 20 فبراير بتقدير خاص لدى مولاي هشام، إذ يصف الشباب الذي أطلقها بأنّهم "الأنبياء الشعبيين"، لأنهم "يقولون الحقيقة في الأماكن العامة".
ولا يهضم الأمير هشام كلماته - كما يقول الفرنسيون - حين يتحدّث عن مضامين الدستور الجديد. ويرى فيه "محاولة من الطبقة الحاكمة لكسب الوقت الذي تضيعه البلاد بالتأكيد"، إلا أنه يعبر عن "تفاؤله بمستقبل المغرب الذي من المفروض أن يسير تدريجيا نحو الديمقراطيّة".
حين يُسأل الأمير عن الربيع العربي، لا يخفي ميله إلى إطلاق تسمية "اليقظة العربية" على كلّ الحراك الشعبيّ الذي تشهده المنطقة العربية. التسمية الأولى، في نظره، تبطن معنى "الفصل العابر والدوري"، أو قل اللهب سريع الانطفاء، وإن كان يخلص في النهاية إلى كون التسميات لا معنى لها بذاتها، مهما تعددت هذه التسميات أو اختلفت. الأمر الأساس، بالنسبة إليه، هو "التخلص من الأحكام الثقافية المسبقة تجاه العرب، والقراءات المجتزأة للإسلام".
يؤمن مولاي هشام "أنَّ العالم العربي لن يعود القهقرى، أو يسقط في إغفاءة جديدة". ويبدي تبرماً وضيقاً ممن لا يكفون عن الترويج لخصوصية عربية مزعومة في بحثهم عن تبرير أسباب استدامة أنظمة قمعية عربية. لذا نراه يقول في معرض تفصيل الأسباب التي قادت إلى إضرام نار الانتفاضة في قش العديد من الأنظمة العربية: "إنَّ العربي المضطهد يبحث عن الحرية، عن الانعتاق من نير مضطهديه، تماماً مثلما يفعل أي مضطهد في العالم يعاني جور الأنظمة". وهو لا يخفي تطلعاً إلى وجوب أن يحافظ الشارع العربي على هذا الوهج النضالي، وأن يواظب بحماسة على "التعبير عن رأيه بطريقة منظمة ومستمرة"، ناصحاً الحكام العرب بضرورة أن يأخذوا في الاعتبار إرادة شعوبهم، وأن يسهموا في تحويل مطالبات الشارع العربي إلى ينبوع مائي دفاق يسقي نهر الديمقراطية".
يعتقد مولاي هشام أن في الحراك الشعبي الراهن تعبير واضح عن "سخط الشارع العربي وثأره لكرامته المفقودة". لهذا السبب بالذات، يرى صعوبة في أن يترجم الخطاب السياسي الليبرالي أو الاشتراكي أو حتى الديني أحلام الناس الذين خرجوا إلى الشارع لا يرفعون سوى "الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية شعاراً". يقول: "ينبغي أن يجد هذا الشعار ترجمته. ذاك ما يطالب به ويطلبه المواطن العربيّ".
في قراءته للتجربة التونسية، يميل مولاي هشام إلى إظهار تفاؤله. وهو يبني رأيه على معطيات علمية، من أهمها العامل الديموغرافي السكانيّ، ويسميه "النضج الديموغرافي"، شارحاً أنَّ متوسط عمر الفئة الشابة في تونس يصل إلى 29 سنة. وبقوة يافعة مماثلة، لكن سديدة الرأي، سيكون بمقدور التونسيين أن يقفزوا ببلادهم إلى مرحلة جديدة، وهو معطى يفتقر إليه بلد كاليمن، لا يتجاوز متوسط عمر شبابه 18 عاماً.
لقد أفسحت الانتفاضات الشعبية العربية مجال إعطاء الوطنية روحاً جديدة، سواء من خلال الشعارات التي رفعها المتظاهرون، أو من خلال حملهم أعلام بلادهم بحسب مولاي هشام. وطنية لا تلبس لبوس القومية المتعصبة، بل تعيد إحياء تلك العلاقة الاجتماعية التي دفنت في النفوس بفعل سنوات من الاضطهاد.
في استعراضه أسباب وقوف بلدان الخليج على هامش الربيع العربي، يتوقف مولاي هشام عند "عائدات النفط التي تحول المواطنين إلى محتاجين للمساعدات، وضعف فاعلية المجتمع المدني بالرغم من اتساع قاعدة الطبقة الوسطى، ووفرة أعداد الوافدين من الأجانب ممن يديرون آلة الاقتصاد بأقل كلفة، فضلاً عن غياب الفوائد الواضحة لأي تغيير ديمقراطي.
ماذا عن دول الشرق الأوسط الأخرى؟ يرى مولاي هشام أنَّ المستقبل قد يأتي حافلاً بمفاجآت مدوية، خصوصاً في إيران والعراق، "البلدين اللذين تحكمهما ثلة من المنفيين القدامى ومقاولي الإثنيات والعرقيات". ويضيف: "إنهما دولتان ملغومتان، مبتليتان بفساد كبير"، متسائلاً إن نظام الحكم في العراق "سينهار فور مغادرة الجيوش الأميركية المنطقة؟".لا يفوت الأمير الشاب انتقاد مقاربة الحكومة الإسرائيلية اليمينية، "المنطوية على نفسها" بحسب وصفه، للحراك الذي يعرفه العالم العربي. إنها مقاربة لا تزال تراهن على عقد صفقات سلام مع الأنظمة عوض الشعوب. ويشدد مولاي هشام على أن الانتفاضة الشعبية العربية قد تبلغ أهدافها، "وتغلق القوسين" اللذين فتحتهما الأنظمة للتصالح مع إسرائيل، من دون أن تتوصل الشعوب العربية إلى "المصالحة التاريخية". آنذاك، يضيف، لا يمكن لتل أبيب أن تشتكي من تكوّن شعور عربي معاد لها.
يعتقد مولاي هشام أنَّ المشروع الإسلامي في المنطقة، الذي ينشد قيام الدولة الأمة، قد يجد صدى إيجابياً في المستقبل إن قام التوافق عليه وفق قواعد ديمقراطية. يقول: "يمكن للعالم العربي أن يقيم ديمقراطية مسلمة، تماماً على غرار ذاك النمط من الديمقراطية المسيحية الذي تختبره أوروبا". و في ظلّ الانتفاضات العربية، من الملحوظ أن الجيوش الوطنية تلعب دوراً حاسماً في المشهد السياسي في كلّ بلد على حدة. لكن مولاي هشام يعتقد أن تدخل الجيش "يعقد المعادلة" أحياناً بدل أن يبسطها، وإن كان يلاحظ أن الجيوش يمكن أن تلعب دوراً مركزياً في كسب رهان الديمقراطية في العالم العربي، بحسب رأي مولاي هشام، معترفاً في المقابل أنَّ لكل جيش خصوصية. وهو يقدم الجيش الجزائري نموذجاً، كونه الجيش والدولة نفسها في آن بحسب رأيه. لماذا إذاً وقف الجيش في الجزائر على الحياد، بعيداً عن كلّ هذا الحراك الذي يضج به العالم العربي؟ يجيب مولاي هشام: "يعود السبب من جهة إلى السنوات التسع الدامية التي عاشها الجزائريون نتيجة الحرب الأهلية"، كما إلى البترودولار الذي تمكله الجزائر، وبه "تشتري غضب شعبها… لكن إلى حين
عن إيلاف
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - قالو عن ملكية المغرب على الساعة : 23:09 - تعليقات زوار الموقع 3

الملك يزور المحطة البحرية للناظور ويتجول بشوارع المدينة

thumbnailsdftrأقدم الملك محمّد السادس، والمتواجد ضمن زيارة رسمية بالنّاظور شُرع ضمنها يوم الجمعة الأخير، على امتطاء سيارة رباعية الدّفع، سوداء، والتجول بعدد من أحياء مدينة النّاظور.. وذلك بعد زوال يوم الأحد الذي يعدّ "يوم عطلة" للملكوعُلم من مصادر متطابقة بأن الملك قد سبق وأن قصد، ضمن جولة سريعة خلال ذات الفترة ما بعد الزوالية، المحطة البحرية من ميناء بني انصار، القصية بـ12 كيلومترا عن النّاظور المدينة.. ومن ثمّ غادرها معاودا قصد مركز الإقليمكما رصدت سيّارة "الكاتْ كَاتْ" التي يسوقها الملك وهي تخترق عددا من شوارع النّاظور.. وكان رصدها أكثر دقّة بعدد من شارات المرور التي توقّف عندها وسط مراقبة حراسه الشخصيين المستقلين لسيّارة مرافقة.. هذا قبل أن يعاد رصد الجولة الملكية من لدن مواطنين بقلب شارع محمّد الخامس من المدينة.  وحري بالذكر أن الحرّاس الشخصيين للملك حاولوا التدخل لمنع شباب حاولوا الاقتراب من سيارة العاهل حين تواجده وسط المقاهي التي يضمّها شارع محمّد الخامس بالناظور.. حيث غادر الحرّاس العربة الناقلة لهم قبل الانسحاب بإشارة من الملك الذي واصل جولته
عن الناضور برس
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - كواليس و اخبار المملكة الشريفة على الساعة : 23:02 - تعليقات زوار الموقع 0

01 octobre 2011

alouibookيستعيد مصطفى العلوي في كتاب "مذكرات صحافي وثلاثة ملوك" علاقاته بشخصيات كبرى ألقت بظلالها على التاريخ المعاصر للمملكة المغربية، وكذلك أحداثا وذكريات وشخصيات ووقائع دقيقة من تاريخ المغرب المعاصر "تأرجحت بين الإستعادة المؤلمة لتفاصيل محن ومصائب طالت شخص العلوي أو تركت آثارها في مسار دولة خرجت منذ ستة عقود من الإستعمار المباشر". وخصصت المذكرات الصادرة عن منشورات "أخبار اليوم" حيزا هاما للحديث عن تجربة مصطفى العلوي الإعلامية لا سيما في محطاتها الهامة كتغطياته للمؤتمرات الصحافية التي كان يعقدها لهما محمد الخامس والحسن الثاني، وتغطيته لحرب فيتنام وإعتقاله من طرف ضباط اسرائيليين أثناء العزو الاسرائيلي للبنان صيف العام 1982.ويتناول الكتاب شخصية الملك محمد السادس حيث لم يتردد العلوي في وصفه بـ "الشخص الطيب وبصاحب النوايا الطيبة"، وقال إن الملك تدخل في أكثر من مناسبة لإخراجه من السجن بعفو ملكي. وأضاف مصطفى العلوي في الكتاب أن الملك محمد السادس أنقذه حياته من خلال التكفل بمصاريف علاجه في إسبانيا من مرض خطير اسمه "موت الأعصاب". ونوه العلوي بالعلاقة الحميمية التي كانت تجمع الملك محمد الخامس بالصحافيين موضحا انه كان يلتقيهم يوميا في تمام الساعة الخامسة في القصر الملكي. ويروي الكتاب تفاصيل دقيقة عن طفولة واحد من أبرز الصحافيين المغاربة وانتقال عائلته من فاس إلى سلا ومتابعته للدراسة إلى جانب شخصيات ستطبع تاريخ البلاد في ما بعد وتتولى مسؤوليات كبرى حاليا. كما يتطرق لبدايات مصطفى العلوي الصحافية ويستعرض تفاصيل تلمس أحد مسؤولي وزارة التربية الوطنية، حيث كان يعمل العلوي موظفا في مكتب الضبط، لموهبته حيث حثه على التوجه الى فرنسا لتلقي تكوين أكاديمي في مجال الصحافة ليعود بعدها مصطفى العلوي إلى أرض الوطن ليبدأ مسيرة رحلة المتاعب بتأسيسه لصحيفة "المشاهد". وأشرف العلوي بعد إنهاء تجربة "المشاهد" على مجموعة من الصحف كـ "الفجر" الحكومية و"أخبار الدنيا" وغيرها.ودافع العلوي في المذكرات على نزاهة الصحافيين مؤكدا على أن المهنة "تخليد لمواقف وتبليغ رسالة" وحمل في المقابل بشدة على الصحافيين المرتشين.ويقع الكتاب الذي أعده للنشر الصحافي يونس مسكين في 320 صفحة من القطع المتوسط، ويتضمن مجموعة من الوثائق المهمة والنادرة يعود بعضها لأكثر من نصف قرن وتضم صورا للرجل ولشخصيات أخرى ورسائل ومقابلات وغيرها. وفي تقديمه للكتاب قال مسكين إن فكرة تسجيل مذكرات العلوي كانت مختمرة في ذهن الرجل "كما لو كانت تنتظر من يستحثها على الظهور... ويخرجها إلى قراء متعطشين إلى ما فعله وقاله أو عجز عن فعله". وأضاف أن الصحافي مصطفى العلوي حطم طابو الأرشيف الشخصي للشخصيات التي تؤثر في مصير البلاد وتتقلد مسؤوليات جسيمة لكنها في المقابل تمتنع عن نشر شهاداتها حول هذه الفترات
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : على الساعة : 01:12 - تعليقات زوار الموقع 3


29 septembre 2011

الملك محمد السادس والشباب

28(15) - Copieعندما خاطب الملك محمد السادس مؤسسة عبد الرحيم بوعبيد، داعياً إلى الحل الديموقراطي للخروج من النفق، كان ذلك تلميحاً للدور المتزايد لفئات الشباب ونخب المجتمع في الانخراط في معركة التغيير. كان الملك لا يزال ولياً للعهد، وكانت رؤيته تنطبع بقدر كبير من الانفتاح والرغبة في إلغاء الحواجز التي تحول دون انضمام البلاد إلى نادي الديموقراطيات الناشئة. ولم يكن مفاجئاً أن أولى قراراته، بعد تحمل المسؤولية، انصرفت إلى تنقية الأجواء برفع الإقامة الجبرية على مرشد «العدل والإحسان» عبد السلام ياسين والسماح بعودة المنفيين والمغتربين وإطاحة إمبراطورية وزارة الداخلية لتصبح مثل أي قطاع آخر بلا أنياب ويلتزم سلطة القانون. هذه الرؤية التي هدفت الى تحسين سجل المغرب في ملفات حقوق الإنسان، وجدت صدى تفاعلها في أوساط الشباب الذي بدأ يراودهم الإحساس بأن هناك من يتحدث بصوت عال بأنواع التطلعات التي تخامرهم من دون وسطاء. كان النهج إيجابياً بامتياز. ولم ينتبه كثيرون إلى أن الجمع بين تطلعات الجيل الجديد ومعاودة إصلاح المشهد السياسي على إيقاع الانفراج والتخلص من القبضة الحديدية كان يراد لزرع بذور الأمل في تربة خصبة قابلة لإنتاج مشروع مجتمعي بمواصفات الهوية والمستقبل. وربما أن أكثر ميزات الخطاب الرسمي، إذ يصدر عن المراجع العليا، أنه لا يندرج في سياق حملات انتخابية أو مزايدات سياسية بقدر ما يعكس أسلوبا ومنهجية جديدتين في التعاطي والشأن العام.لكن الصورة المشرقة للتحولات العميقة بدأ يعلوها الإنهاك وغياب الصيانة. فالأفكار والمتابعات تخضع أيضاً لاستقراء المدى الذي وصلت إليه. هل أحدثت مشارب واتجاهات داخل الرأي العام؟ وهل حافظت على زخم السرعة المطلوبة في الإنجاز؟ لم يكن الملك محمد السادس في حاجة إلى تقارير لإدراك أن الحرب على الفقر والأمية ومظاهر التهميش هي معركته التي يخوضها على واجهات عدة. والأكيد أنه لن يكون في حاجة إلى الالتصاق بهموم الأجيال الجديدة من الشباب الذين يشكلون أفضل استثمار سياسي واقتصادي وثقافي في العنصر البشري لأنه واحد منهم، وخطاباته وتحركاته ذات مغزى خاص في هذا السياق. منطقياً لا تقول «حركة 20 فبراير» الشبابية غير ما يفكر فيه الشارع المغربي، إن بصوت مسموع أو خافت. فهي جزء منه انبثقت من رحم تفاعلاته واستطاعت أن تملك شجاعة المصارحة بما يخالج النفوس. إنها بمثابة برلمان شعبي يراقب الحكومة والسلطة ويجاهر بمكامن الضعف والخلل في تدبير الملفات والقضايا العالقة. في هذا المعنى هي أقرب إلى ضمير يستيقظ، ويتحدث من دون استحياء، منتقداً السلوكات المشينة التي تسعى للانحراف بالمسار الديموقراطي. ومن حسن حظ المغرب أن حركة بهذا الزخم أعلنت عن وجودها في الوقت المناسب. لكنها مثل أي فورة غضب يمكن أن تستقطب الاهتمام أو محاولات الالتفاف، بصرف النظر عن خلفياته ودوافعه. وفي حال عيب عليها أنها راديكالية ولا تقدر على التحكم في مسار الأحداث فعذرها أنها ليست حزباً ولا تخوض انتخابات من أجل حيازة مقاعد. وأنها تعبير عن حالات من الإحباط واليأس والتطلع يتعين الإصغاء إليها مهما كانت الخلافات. والأفضل الإنصات إلى النقد الجارح بدل الإغفاء وراء الإطناب المادح.  و ليس هناك حركة احتجاجية مفصولة عما حولها من تفاعلات وتناقضات. والأصل في الاحتجاج أنه لا يأتي إلا من تعميق الشعور بوجود أشياء على غير ما يرام. وهذا يحدث حتى في البلدان العريقة في تقاليدها الديموقراطية حيث انبثقت من جامعاتها وشوارعها أكثر حركات الشباب غضباً وثورة وانعطافاً. و بالقدر الذي استطاع المغرب أن يستوعب أحاسيس وتحركات الشارع، في ظل عدوى انتقال الظواهر الاجتماعية، وتحديداً خلال إقرار مسلسل إصلاحات شاملة، بالقدر الذي بدأ يخيم على سمائه مسحة قناعة بأن فعل كل ما يجب عمله وزيادة. ومع أن هذه القناعة تعززها أسباب وجيهة فإن التوقف عندها يجب أن يكون منطلق رهانات جديدة. فالخطر لا يكمن في اتساع الحركات الاحتجاجية التي تعتبر في حد ذاتها حيوية وإيجابية ومطلوبة. لكنه كمن في إقامة أسوار وحواجز تكيف النظرة إلى الشارع، عبر تصنيفه في غير ما هو عليه. ومن حظ المغرب مرة أخرى أن شبابه يقودون حراكاً إيجابياً يصدح بالحقائق، حتى حين تكون صادمة. ويبقى أن الحرب على الفساد هي حرب كل المغاربة الذين يتوقون إلى تكريس قيم العدالة والكرامة. أما الذين يعنيهم تزييف الحقائق والوقائع، فإنهم ينظرون إلى هذا الحراك من خلف نظارات ينقصها بعد النظر
محمد الاشهب
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - قالو عن ملكية المغرب على الساعة : 21:35 - تعليقات زوار الموقع 0

ساركوزي والعاهل المغربي يدشنان مشروعا لاسرع قطار في افريقيا

ALeqM5hWNxnemBrsedIj6wQL0IzLXLOkIwوصل الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوي الخميس ليدشن مشروعا لاسرع خط سكك حديد في افريقيا في مسعى لابراز دور فرنسا في المشروع. والتقاه العاهل المغربي الملك محمد السادس في طنجة قبل التدشين المشترك للمشروع الممتد بطول 350 كيلومترا ليربط مدينة طنجة على الساحل الشمالي للمغرب بالدار البيضاء جنوبا مرورا بالعاصمة الرباط. و قد رافق ساركوزي عدد من الوزراء والمسؤولين، ومن المقرر ان يعقد محادثات في وقت لاحق من اليوم مع محمد السادس تشمل قضايا سياسية على خلفية التغييرات الكبيرة التي تشهدها المنطقة. و كان العاهل المغربي قدم اصلاحات سياسية وقال مسؤول رئاسي فرنسي ان "التغيرات في المغرب لا تقل اهمية عما نشهده في بلدان اخرى". وقال المسؤولون الفرنسيون ان الزعيمين سيبحثان ايضا مكافحة الارهاب، حيث اشير الى هجوم شهدته مدينة مراكش في ابريل اسفر عن مقتل 17 شخصا بينهم ثمانية سائحين فرنسيين. وقال مسؤولون مغاربة ان خط سكك حديد طنجة-الدار البيضاء، المقرر ان يبدأ تسييره في 2015 سيختصر المسافة بين المدينتين من ست ساعات الى ساعتين ونيف، ومن المقرر ان يمتد في مراحل لاحقة الى كل من مراكش واغادير. وتتوقع الرباط ان تكلف المرحلة الاولى من المشروع ثلاثة مليارات يورو (4,1 مليار دولار) قدمت فرنسا قرضا بقيمة 920 مليون يورو لتمويلها، بينما تقدم السعودية والامارات القسم الاكبر من تمويل المشروع. وكانت شركة الستوم الفرنسية قد وقعت في كانون يناير على عقد بقيمة 400 مليون يورو لبيع 14 قطارا سريعا للمغرب. وفرنسا هي الشريك التجاري الاكبر لمستعمرتها السابقة المغرب.وتتمتع افريقيا بخط قطارات اخر سريع في جنوب افريقيا بتكلفة 3,8 مليارات دولار اذ بلغت سرعته 160 كيلومترا في  الساعة ويصل بين جوهانسبرغ والعاصمة بريتوريا منذ مطلع اغشت
عن ا ف ب
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - الانشطة الملكية المغربية على الساعة : 18:19 - تعليقات زوار الموقع 0

26 septembre 2011

محامي الملك: ما نشرته "إيل باييس" يمس بسمعة الملك محمد السادس

ROI-500x384نشرت "إيل باييس" في عددها الصادر يوم 9 شتنبر الجاري، مقالا يتعلق بتجديد الإقامة الملكية، جاء فيه أنه تم تعويض الشركة المغربية التي كانت مكلفة بإنجاز الأشغال بأخرى فرنسية، وأن هذه الأخيرة استقدمت عددا من العمال الفليبنيين، وأيضا أكلتهم المفضلة ، نوع خاص من الأرز. هذه المعطيات، التي لم تبذل اليومية الإسبانية جهدا للتأكد من صحتها قبل نشرها، دفعت هشام الناصري محامي الملك ، إلى إرسال توضيح نشرته الجريدة الإسبانية في عددها يوم الجمعة الماضي، معتبرا أن ما جاء في المقال المشار إليه يمس بسمعة ملك المغرب محمد السادس، مما استوجب معه تقديم هذه التوضيحات. وقد أكد التوضيح أن شركة "إس جي تي إم "، وهي شركة مغربية100% والتي كلفت بإنجاز الأشغال داخل الإقامة الملكية، لا تزال تواصل عملها، دون أن يتم تعويضها بشركة أخرى، عكس ما جاء في مقال اليومية الإسبانية الذي قال إنه تم تعويضها بشركة فرنسية تابعة لمجموعة سعودية.ولأنه أصلا لم يتم تعويض الشركة المغربية بشركة أخرى، فإن خبر استقدام 167 عاملا فليبينيا إلى المغرب، نفاه المحامي الناصري جملة وتفصيلا، مؤكدا أن العمال الذين تشغلهم الشركة كلهم مغاربة، نافيا أيضا خبر استيراد كمية من الأرز الخاص لإطعام العمال الفليبينيين، حيث لا يوجد أصلا عمال فليبنيون. كما نفى الناصري خبر وجود شاشات تلفزيون كبيرة الحجم داخل الإقامة ، مؤكدا أن الشاشات التي تحدث عنها المقال لا توجد عند أية شركة مصنعة لأجهزة التلفزيون ، نافيا أيضا أن يكون ثمن الأبواب الذي جاء في المقال صحيحا، والذي قدر بخمسين ألف درهم لكل باب . وفي نفس الإطار نفى الناصري أن يكون الفضاء المخصص للملابس مكونا من عدة غرف، وأن إحداها مخصصة فقط للأحذية ، معتبرا أن هذه المعطيات بعيدة كل البعد عن الحقيقة
عن هسبريس
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - كواليس و اخبار المملكة الشريفة على الساعة : 20:53 - تعليقات زوار الموقع 2

24 septembre 2011

الخرافي: ما قام به الملك محمد السادس حقق تطلعات وآمال الشعب المغربي

Capture01discoum6أشاد رئيس مجلس الأمة  الكويتي جاسم الخرافي بالعلاقات التي تربط بين الكويت والمملكة المغربية، واصفاً إياها «بالراسخة تاريخياً والمتميزة سياسياً واقتصادياً»، مشيراً إلى أن «هذه العلاقة تمتد إلى نحو نصف قرن وهي في ازدياد على الصعيدين السياسي والاقتصادي». وأضاف الخرافي في تصريح صحافي قبيل مغادرته لندن على رأس وفد برلماني إلى المملكة المغربية أن الكويت «تقدر الدور التاريخي الذي قامت به المملكة المغربية من دعم للشرعية الكويتية ابان الغزو الصدامي عام 1990 ومشاركتها في تحرير الكويت»، لافتاً إلى أن الكويتيين جميعاً «يستذكرون المواقف التاريخية للمغفور له بإذن الله الملك الحسن الثاني واهتمامه رحمه الله بالقضية الفلسطينية بشكل عام والقدس بشكل خاص».  واشاد الخرافي بالإصلاحات السياسية التي قام بها الملك محمد السادس والتي تمثلت في إجراء تعديلات واسعة على الدستور وافق عليها الشعب المغربي الشقيق بنسبة فاقت الـ 94 في المئة، مشيراً إلى أن ما حدث هو «نموذج من الانتقال الديموقراطي السلمي ويعكس الرغبة الصادقة من الملك في تحقيق تطلعات وآمال شعبة نحو مزيد من الديموقراطية مما أكسبه احتراماً واسعاً». وقال الخرافي ان المملكة المغربية «استطاعت الانتقال للنمط الديموقراطي دون المساس بالاستقرار السياسي للبلد وكانت بذلك نموذجاً يحتذى به من حيث التواصل والحوار بين جميع فئات المجتمع المغربي للوصول إلى ما يريدون دون التعرض للمؤسسات السياسية والشعبية مما نتج عنه موافقة على توطيد نظام ملكية ودستورية ديموقراطية برلمانية اجتماعي
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - قالو عن ملكية المغرب على الساعة : 00:47 - تعليقات زوار الموقع 0

19 septembre 2011

شركات محمد السادس الخاصة بالمناجم حققت أرباح ضخمة سنة 2011

1142011-8a665دكرت مصادر صحفية ان الملك محمد السادس و على عكس الأغلبية التي تضررت شركاتهم و كثرت ديونهم جراء الأزمة العالمية, ربح  الكثير من الأموال منها.فقد حققت الشركات الخاصة بالمناجم أرباح كثيرة، خاصة مع الارتفاع الكبير لأثمنة الذهب. شركة المناجم إيميتر (إس إم إي) انتقل من أقل من 2000درهما للسهم الواحد بداية السنة الحالية ليصل حاليا إلى أزيد من 4000 درهما، نفس الشيء بالنسبة لشركة “مناجم” التي انتقل ثمن السهم الواحد من700 درهما إلى 2000 درهما. الشركات معا فرعان من الشركة الملكية “إس إن إي” (الشركة الوطنية للاستثمار). اما الشركتان المتخصصات في استخراج المعادن النفيسة (الذهب والفضة) حققتا أكبر الارتفاعات في تداولات الأسهم خلال هذه السنة، وقد لعبت الأزمة العالمية دورا كبيرا في هذه النتائج، إذ شهد ارتفاعا كبيرا في أثمنة المعادن النفسية
نشر من طرف إدارة موقع المغرب الملكي في صنف : - كواليس و اخبار المملكة الشريفة على الساعة : 23:47 - تعليقات زوار الموقع 9

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق